هو ذاك الاحساس


فيْ حَيَاتِنَآً تَتَكَرَّرُ حَالِاتِّ الْحُبِّ . .
نُحِبَّ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ . .
نَحْلُمُ بِ أَكْثَرَ مِنْ شَخْصٍ . .
لَكِــنَ . .
وَبِالرَّغْمِ مِنْ صَدَقَنَآ فِيْ كُلِّ الحَآلاتِ !!
يَبْقَىْ هُنَآآكَ شَخْصٍ
وَآْحِدْ
فَقَطْ . .
يَخْتَبِئَ فِيْ الْأَعْمَآَآَقْ . .

تَتَمَسَّكُ بِهِ الْذِآَكِرَهْ بِشِدَّهْـ . .
هُوَ نُقْطَهَ الْضَّعْفُ فِيْ حُيِآتُنا . .
يَسْرِيْ سِريَآنَ الْدَّمِ فً الْجَسَدِ . .
وَلَا يَنْآل الْزَّمَنِ مِنَ عَرْشِهِ فِيْ الْقَلْبِ . .
شَخْصٌ لَا يَمُوْتُ فِ الْذِآَكِرَهْ
وَتَبَوَّءَ كُلِّ مُحَاوَلَآتْ نِسْيَانَهُ بِالْفَشَلِ . .

(هُوَ ذَلِكَ الِإِحْسَآآسَ الصآآدّقَ)

وَذَلِكَ الْحُلْمِ الْجَمِيْلَ
حَكَآيَهْ الْعُمْرَ
الَّتِيْ عِشْنَا تَفاصِيْلِهَآً بِكُلِّ جَوَارِحِنَآ
|
سليمان العوده

________________

Posted on 28 جويلية 2011, in قصاصات. Bookmark the permalink. أضف تعليق.

أضف تعليق